مساسل الانتظار
صفحة 1 من اصل 1
مساسل الانتظار
مسلسل يحذّر من عواقب انتشار الفقر
"الانتظار": دراما سوريّة تعالج هموم سكّان "الكراتي
\السبت - الأربعاء: الساعة 07:00 مساءً بتوقيت السعودية – 16:00 مساءً بتوقيت غرينتش وسط ظروف حياة صعبة، وفي أحد أحياء دمشق العشوائية التي يعيش سكانها على أمل تحسين ظروفهم المعيشية والتخلص من المعاناة والشقاء الظاهر في عيونهم، تدور أحداث المسلسل السوري "الانتظار" الذي يتناول أثر الحاجة على نفسيات الفقراء الذين يعيشون أيامهم "السوداء" أملاً في أن تبتسم لهم الحياة وتمنحهم مستقبلاً مشرقاً ينسيهم آلام الماضي.
ويتمحور المسلسل الذي يعرض على شاشة mbc من السبت إلى الأربعاء في تمام الساعة 07:00 مساءً بتوقيت السعودية (16:00 مساءً بتوقيت غرينتش)، حول مجموعة من الشخصيات الرئيسية التي تسكن "الحارة" الفقيرة ويؤديها جمع من نجوم الدراما السورية كبسام كوسا ويارا صبري وتيّم حسن وسليم كلاس وسلافة معمار ونسرين طافش وتاج حيدر، إذ يعد الأستاذ وائل أحد أبرز شخصيات "الانتظار"، ويمثل خلافه مع زوجته المدرسة سميرة التي تمقت البقاء في الحي "الملعون" أبرز محاور المسلسل.
وترى سميرة المنحدرة من أسرة أكثر غنى من زوجها، أن على وائل أن يبذل المستحيل في سبيل الانتقال إلى منطقة أكثر رقيًّا وأمناً من الحي الذي تقطنه العائلة، حتى يتسنى لها تربية أولادها الصغار على حب العلم واحترام الآخرين بعيداً عن "الحارة" التي نالت الفاقة من أخلاقيات ومبادئ سكّانها.
وغير بعيد عن البيت الذي يسكنه وائل وسميرة في أحد الأحياء العشوائية التي تسمى أيضاً "كراتين"، تعيش 4 أخوات عازبات مع أمهن وأبيهن المسنين في بيت متواضع يشهد تجمع شباب الحي كل ليلة. حيث يجتمع "قبضايات الحارة" هناك للعب الورق من جانب، ومساعدة الفتيات الضعيفات على شق طريقهن في الحياة من جانب آخر.
ووسط الظروف الصعبة، تقع اثنتان من الأخوات في حب أحد زوّارهن ممن يعيشون على سرقة البضائع ليلاً وبيعها على البسطات نهاراً، ما يخلق نوعاً من الخلاف الخفي في البيت المكلوم. أما الأختان الأخريان، فتعيش أولاهما حياة همٍّ وغم بعد طلاقها من زوجها اللئيم، فيما تستسلم الأخرى للمغريات والمحرمات وتقرر العمل في إحدى المراقص الشعبية كفتاة "تسلية" لروّاده من السكارى.
"الانتظار": دراما سوريّة تعالج هموم سكّان "الكراتي
\السبت - الأربعاء: الساعة 07:00 مساءً بتوقيت السعودية – 16:00 مساءً بتوقيت غرينتش وسط ظروف حياة صعبة، وفي أحد أحياء دمشق العشوائية التي يعيش سكانها على أمل تحسين ظروفهم المعيشية والتخلص من المعاناة والشقاء الظاهر في عيونهم، تدور أحداث المسلسل السوري "الانتظار" الذي يتناول أثر الحاجة على نفسيات الفقراء الذين يعيشون أيامهم "السوداء" أملاً في أن تبتسم لهم الحياة وتمنحهم مستقبلاً مشرقاً ينسيهم آلام الماضي.
ويتمحور المسلسل الذي يعرض على شاشة mbc من السبت إلى الأربعاء في تمام الساعة 07:00 مساءً بتوقيت السعودية (16:00 مساءً بتوقيت غرينتش)، حول مجموعة من الشخصيات الرئيسية التي تسكن "الحارة" الفقيرة ويؤديها جمع من نجوم الدراما السورية كبسام كوسا ويارا صبري وتيّم حسن وسليم كلاس وسلافة معمار ونسرين طافش وتاج حيدر، إذ يعد الأستاذ وائل أحد أبرز شخصيات "الانتظار"، ويمثل خلافه مع زوجته المدرسة سميرة التي تمقت البقاء في الحي "الملعون" أبرز محاور المسلسل.
وترى سميرة المنحدرة من أسرة أكثر غنى من زوجها، أن على وائل أن يبذل المستحيل في سبيل الانتقال إلى منطقة أكثر رقيًّا وأمناً من الحي الذي تقطنه العائلة، حتى يتسنى لها تربية أولادها الصغار على حب العلم واحترام الآخرين بعيداً عن "الحارة" التي نالت الفاقة من أخلاقيات ومبادئ سكّانها.
وغير بعيد عن البيت الذي يسكنه وائل وسميرة في أحد الأحياء العشوائية التي تسمى أيضاً "كراتين"، تعيش 4 أخوات عازبات مع أمهن وأبيهن المسنين في بيت متواضع يشهد تجمع شباب الحي كل ليلة. حيث يجتمع "قبضايات الحارة" هناك للعب الورق من جانب، ومساعدة الفتيات الضعيفات على شق طريقهن في الحياة من جانب آخر.
ووسط الظروف الصعبة، تقع اثنتان من الأخوات في حب أحد زوّارهن ممن يعيشون على سرقة البضائع ليلاً وبيعها على البسطات نهاراً، ما يخلق نوعاً من الخلاف الخفي في البيت المكلوم. أما الأختان الأخريان، فتعيش أولاهما حياة همٍّ وغم بعد طلاقها من زوجها اللئيم، فيما تستسلم الأخرى للمغريات والمحرمات وتقرر العمل في إحدى المراقص الشعبية كفتاة "تسلية" لروّاده من السكارى.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى