بعد غياب 10 سنوات
صفحة 1 من اصل 1
بعد غياب 10 سنوات
الموسيقية مع المايسترو الأرمني الخاص بها "كارين" بالإضافة إلى طاقم تقني فرنسي لهندسة الصوت، ونحو عشرة عازفين لآلات شرقية.
من جهة أخرى كثف المنتج المصري محسن جابر من اتصالاته مع فيروز للوصول إلى صيغة شاملة للاتفاق على أعمال فنية مقبلة.
ومن المؤكد أن هذا التعاقد الفني -في حال إتمامه- سيصبح أغلى صفقة فنية في تاريخ الغناء العربي، وبينما تتكتم الشركة المصرية على تفاصيل التعاقد الذي يتم الإعداد له حاليا بسرية تامة، إلا أن مؤشرات عدة تؤكد أن الاتفاق يشمل مشروعا لحفل غنائي ضخم عند سفح الهرم يعيد فيروز للغناء في مصر بعد أكثر من 18عاما من آخر حفلاتها بالبلاد، والتي أقيمت أيضا تحت سفح الهرم عام 89م.
المطربة الأغلى أجرا
كان آخر ألبومات فيروز الغنائية، الذي يحمل عنوان "مش كاين هيك تكون"، قد صدر في عام 1999، لكن المطربة الكبيرة انشغلت مؤخرا في تقديم مسرحية "صح النوم" بدول عربية عدة منها بلدها لبنان، وسوريا التي ستقدم فيها حفلا فنيا خلال الصيف الجاري، لكن لم يتحدد موعده.
وتعتبر فيروز -73 عاما- الأغلى أجرا على المستوى العربي نظير مشاركتها في الحفلات الغنائية؛ إذ تتقاضى عن الحفلة الواحدة نحو خمسمائة ألف دولار تقريبا، أي ما يعادل مليون وثمانمائة وخمسة وسبعون ألف ريال سعودي.
وكانت آخر مشاركات فيروز الغنائية بحفلة في قرية عراد التاريخية بمنطقة المحرق بدولة البحرين، وتلاها حفلتها في إمارة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة، وبعد عودتها تم احتجازها في مطار بيروت أثر الفوضى التي أصابت بيروت مؤخرا قبل أن يتم الإفراج عنها، وتهدأ الأمور مجددا في لبنان
من جهة أخرى كثف المنتج المصري محسن جابر من اتصالاته مع فيروز للوصول إلى صيغة شاملة للاتفاق على أعمال فنية مقبلة.
ومن المؤكد أن هذا التعاقد الفني -في حال إتمامه- سيصبح أغلى صفقة فنية في تاريخ الغناء العربي، وبينما تتكتم الشركة المصرية على تفاصيل التعاقد الذي يتم الإعداد له حاليا بسرية تامة، إلا أن مؤشرات عدة تؤكد أن الاتفاق يشمل مشروعا لحفل غنائي ضخم عند سفح الهرم يعيد فيروز للغناء في مصر بعد أكثر من 18عاما من آخر حفلاتها بالبلاد، والتي أقيمت أيضا تحت سفح الهرم عام 89م.
المطربة الأغلى أجرا
كان آخر ألبومات فيروز الغنائية، الذي يحمل عنوان "مش كاين هيك تكون"، قد صدر في عام 1999، لكن المطربة الكبيرة انشغلت مؤخرا في تقديم مسرحية "صح النوم" بدول عربية عدة منها بلدها لبنان، وسوريا التي ستقدم فيها حفلا فنيا خلال الصيف الجاري، لكن لم يتحدد موعده.
وتعتبر فيروز -73 عاما- الأغلى أجرا على المستوى العربي نظير مشاركتها في الحفلات الغنائية؛ إذ تتقاضى عن الحفلة الواحدة نحو خمسمائة ألف دولار تقريبا، أي ما يعادل مليون وثمانمائة وخمسة وسبعون ألف ريال سعودي.
وكانت آخر مشاركات فيروز الغنائية بحفلة في قرية عراد التاريخية بمنطقة المحرق بدولة البحرين، وتلاها حفلتها في إمارة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة، وبعد عودتها تم احتجازها في مطار بيروت أثر الفوضى التي أصابت بيروت مؤخرا قبل أن يتم الإفراج عنها، وتهدأ الأمور مجددا في لبنان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى